هم ذاك الوجه الآخر لأحداث الحياة اليومية، تلك الرؤية المغايرة التي لا يلمحها مار عبر سطح هش يختبئ خلفه أبطال حقيقيون لحكاياتهم البسيطة، كادحون صالحون يمارسون في الحياة أنبل ما فيها، إلا أنّهم لا يحصدون سوى العقبات؛ يصبحون شرارة الثورات وأول من يجند للحروب، ولا يمسون ممن ينالون الأوسمة أو تقام لهم النصب، هم العمال بأرواحهم المنهكة وحيواتهم الممتلئة بأكثر من حياة. هل للأدب دور أسمى من قص رواياتهم؟ ها هو "إلياس أبو شبكة" يأخذنا في رحلة إلى إحدى حكاياتهم، يعرفنا ببطلها "فريد" ورحلته عبر الحب والحرب حتى يفوز بقلب "الفتاة الزرقاء"، يخاطبه ويخاطبنا معه قائلا: "اتبعْ أحلامك يا فريد؛ فالمستقبل المبهم لن يخون أمانيك، اتبعْ أحلامك بنشاط وحمية، فلا يعلم أحد في أي طريق يقوده الله!"
غلواء
إلياس أبو شبكة
bookالرسوم
إلياس أبو شبكة
bookطاقات زهور
إلياس أبو شبكة
bookأفاعي الفردوس
إلياس أبو شبكة
bookنداء القلب
إلياس أبو شبكة
bookالألحان ومقتطفات من غلواء
إلياس أبو شبكة
bookغلواء
إلياس أبو شبكة
bookمن صعيد الآلهة
إلياس أبو شبكة
bookالمريض الصامت
إلياس أبو شبكة
bookالعمال الصالحون
إلياس أبو شبكة
bookنداء القلب
إلياس أبو شبكة
bookتاريخ نابوليون بونابرت : ١٧٦٩–١٨٢١
إلياس أبو شبكة
book