«إلياس أبو شبكة» في هذا الديوان يوصف الكاتب آلهة معبده الشعري وبالتالي بعض من أسماء الآلهة: «أحمد شوقي»، و«حافظ إبراهيم»، و«فوزي معلوف»، و«إلياس فياض»، و«فليكس فارس»، و«رشيد نخلة»، و«جبران خليل جبران»، والبلد «لبنان»، وعلى صعيد الشّعر والعاطفة الصادقة، لمْ يبتدع الشاعر ديانة جديدة، بلْ أبدع بياناً ونظْماً محكماً وبليغاً، كما لمْ يصطنعْ آلهة تعبد، بلْ أدّى بروحه الشاعرة الملهمة بعْضا ممّا يستحقّه هؤلاء الأعْلام الملهمون. فما أجْدر الشاعر المجيد أنْ يظهر الاحْتفاء ويجزل الثّناء ﻟ «أسْطورة» الشّعراء، ويحلّق منتشيا مع «حافظ وشوقي» ملكيْ دوْلة الأدب، ويقف باحْترام أمام «الحجر الحيّ» الّذي صنع منْه تمْثال «فوزي المعلوف»، ويغنّي ﻟ «عوْدة جبران»..
غلواء
إلياس أبو شبكة
bookالرسوم
إلياس أبو شبكة
bookطاقات زهور
إلياس أبو شبكة
bookأفاعي الفردوس
إلياس أبو شبكة
bookنداء القلب
إلياس أبو شبكة
bookالألحان ومقتطفات من غلواء
إلياس أبو شبكة
bookغلواء
إلياس أبو شبكة
bookمن صعيد الآلهة
إلياس أبو شبكة
bookالمريض الصامت
إلياس أبو شبكة
bookالعمال الصالحون
إلياس أبو شبكة
bookنداء القلب
إلياس أبو شبكة
bookتاريخ نابوليون بونابرت : ١٧٦٩–١٨٢١
إلياس أبو شبكة
book