أول كتاب حديث وصل إلينا كاملاً ومرتبًا على أبواب العلم هو موطأ الإمام مالك رحمه الله ، وقد وضع الله له القبول في نفوس الناس ، والموطأ من أجل الكتب التي ألفت في عصر الإمام مالك وأعمها نفعًا ، وقد فضله الشافعي على كل ما صُنِّف في الحديث إلى وقته ، حيث قال : ما على أديم الأرض بعد كتاب الله أصح من موطأ مالك . ولعل الإمام مالك هو أسبق علماء الحديث في وضع ما عرف بفن الحديث ، فإنه لا يكاد يعرف من سبقه في نقد الرواة والتشدد في الأخذ عن الرواة والعلماء ، وقد جمع الإمام مالك في موطئه ما صح عنده من حديث وتفسير وتاريخ ، وذكر أقوال الصحابة والتابعين والأئمة قبله.
شرح الموطأ - جـ133
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ45
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ167
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ163
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ139
مالك بن أنس
bookالمدونة
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ157
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ152
مالك بن أنس
bookالمدونة
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ9
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ168
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ17
مالك بن أنس
book