إبراهيم عبد القادر المازني, رمز من رموز الأدب الحديث, وقام بتأسيس مدرسة الديوان إلى جانب عبّاس محمود العقاد وعبد الرحمن شكري, تلك المدرسة التي دعت إلى تحديث الشعر عبر تجديد الموضوعات والاستفادة من الأدب الغربي مع النظر إلى التراث الشعري القديم, واستخدام التحليل النفسي, والانتقال نحو الشعر الوجداني. قادت مدرسة الديوان معركة ضد النسق الكلاسيكي الممثل في مدرسة الإحياء والبعث التي كانت تقودها شخصيات مثل محمود سامي البارودي وأحمد شوقي وحافظ إبراهيم وعلي الجارم وأحمد محرم. كما اعترضت على التزامها بالوزن والقافية, واستخدام اللغة التراثية, ومحاكاة الأساليب القديمة في الأغراض والمعاني. يُعَدُّ هذا الكتاب تجسيدًا لإحدى جوانب التنوع الشعري والنقدي في تلك الحقبة. على الرغم من اشتهار المازني بترجمته وكتابته للمقالات والقصص والروايات, إلا أنه خوض تجربة مهمة في ميدان الشعر كنمط ونقد.
الشعر : غاياته ووسائطه
ع الماشي (قصص)
إبراهيم عبدالقادر المازني
bookإبراهيم الثاني (رواية)
إبراهيم عبدالقادر المازني
bookمختارات شعرية
إبراهيم عبدالقادر المازني
bookفي الطريق (قصص)
إبراهيم عبدالقادر المازني
bookحصاد الهشيم (مقالات)
إبراهيم عبدالقادر المازني
bookمن النافذة (رؤى نقدية)
إبراهيم عبدالقادر المازني
bookسبيل الحياة .. : تأملاته في النفس والحياة
إبراهيم عبدالقادر المازني
bookإبراهيم الكاتب (رواية)
إبراهيم عبدالقادر المازني
bookعود على بدء (رواية)
إبراهيم عبدالقادر المازني
bookقبض الريح (رؤى نقدية)
إبراهيم عبدالقادر المازني
bookثلاثة رجال وامرأة (رواية)
إبراهيم عبدالقادر المازني
bookغريزة المرأة
إبراهيم عبدالقادر المازني
book