سيرة ذاتيّة لأحمد أمين، يتحدّث فيها عن تجارب حياته بدءًا من مرحلة الدّراسة في مدرسة أم عباس الابتدائيّة، ثمّ انتقالَه إلى الأزهر ومدرسة القضاء، ثمّ المناصب التي تقلّدها في القضاء والتدريس، إلى تعيينه أستاذًا وعميدًا لكلية الآداب. ويقول عن الكتابة في السّيرة: "لم أتهيب شيئًا من تأليف ما تهيبت من إخراج هذا الكتاب، والعين لا ترى نفسَها إلا بمرآة، وإذا زاد قرب الشّيء صعُبت رؤيته، والنفس لا ترى شخصها إلا من قول عدو أو صديق. أو بمحاولة للتجرد، وما أشق ذلك وأضناه. ومع هذا فكيف يكون الإنصاف؟ إن النفس إما أن تغلو في تقدير ذاتها فتنسب إليها ما ليس لها، أو تبالغ في تقدير ما صدر عنها. وإما أن يحملها حب العدالة على تهوين شأنها، أو تقلل من قيمة أعمالها، أما أن تقف من نفسها موقف العادل، فمطلب عزّ حتى على الفلاسفة والحكماء". وميّزة هذا الكتاب أنه يطلعنا على الأحوال الاجتماعيّة والثقافية والسياسية السائدة في أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين.
زعماء الإصلاح في العصر الحديث
أحمد أمين
bookالصعلكة والفتوة في الإسلام
أحمد أمين
bookإلى ولدي
أحمد أمين
bookحياتي
أحمد أمين
bookهارون الرشيد
أحمد أمين
bookكتاب الأخلاق
أحمد أمين
bookالمهدي والمهدوية
أحمد أمين
bookكتاب الأخلاق : أحمد أمين
أحمد أمين
audiobookكتاب الأخلاق
أحمد أمين
bookفيض الخاطر (الجزء السادس)
أحمد أمين
bookالنقد الأدبي
أحمد أمين
bookفيض الخاطر (الجزء الخامس)
أحمد أمين
book