أول كتاب حديث وصل إلينا كاملاً ومرتبًا على أبواب العلم هو موطأ الإمام مالك رحمه الله ، وقد وضع الله له القبول في نفوس الناس ، والموطأ من أجل الكتب التي ألفت في عصر الإمام مالك وأعمها نفعًا ، وقد فضله الشافعي على كل ما صُنِّف في الحديث إلى وقته ، حيث قال : ما على أديم الأرض بعد كتاب الله أصح من موطأ مالك . ولعل الإمام مالك هو أسبق علماء الحديث في وضع ما عرف بفن الحديث ، فإنه لا يكاد يعرف من سبقه في نقد الرواة والتشدد في الأخذ عن الرواة والعلماء ، وقد جمع الإمام مالك في موطئه ما صح عنده من حديث وتفسير وتاريخ ، وذكر أقوال الصحابة والتابعين والأئمة قبله.
موطأ مالك ت الأعظمي
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ151
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ157
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ171
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ9
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ183
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ83
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ5
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ74
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ156
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ60
مالك بن أنس
bookشرح الموطأ - جـ165
مالك بن أنس
book